المجلد 1 - العدد 16

يونيو 2024

Impact des représentations sociales et des stéréotypes sur l'identité culturelle des apprenants de FLE: Microthéories sociales et outils interprétatifs de l'interculturel

Résumé

L'article examine l'impact des représentations sociales et des stéréotypes sur l'identité culturelle des individus en général,mais aussi des apprenants de français langue étrangère et des étudiants étrangers en mobilité académique séjournant en France. Il souligne que les représentations sociales, qui sont des connaissances partagées par un groupe ou une culture, ainsi que les stéréotypes, qui simplifient et généralisent la réalité, jouent un rôle crucial dans la motivation, l'engagement et la perception des apprenants vis-à-vis de la langue et de la culture françaises.

L'intégration de ces représentations et stéréotypes se fait à travers divers canaux tels que l'enseignement formel, les médias et les interactions avec des locuteurs natifs. Cela façonne progressivement l'identité culturelle des apprenants, créant une nouvelle identité hybride qui intègre des éléments de leur propre culture et de la culture française.

Cependant, les représentations sociales peuvent aussi constituer des barrières à l'apprentissage, notamment lorsque des stéréotypes négatifs sont véhiculés. Pour surmonter ces obstacles, l'article propose des stratégies pédagogiques telles que la sensibilisation et l'éducation, l'intégration de contenus culturels diversifiés, l'encouragement des échanges interculturels, les approches critiques et réflexives, ainsi que la promotion de l'approche actionnelle à travers des projets et des jeux de rôles.

En favorisant une réflexion critique et une exploration approfondie de la diversité culturelle, ces stratégies visent à enrichir l'identité culturelle des apprenants de FLE et à favoriser une compréhension interculturelle profonde dans un monde de plus en plus interconnecté.

 

Mots clés : Représentations sociales – Stéréotypes - Identité culturelle - Interactions interculturelles - Conflits d'identité


Dr. Salem Al Zubia zubia64@yahoo.fr

تقييم جودة المياه الجوفية بمنطقة الجوش- غرب ليبيا

الملخص

جاءت هذه الدراسة بمثابة محاولة اولية لتقييم جودة المياه الجوفية في منطق الجوش بعد ملاحظة التغير الحاصل في طعم المياه وصفاتها. أخذت 12 عينة متنوعة ما بين العيون الطبيعية والآبار الجوفية المنزلية والزراعية وأجريت عليها التحاليل الكيميائية التالية: PH الرقم الهيدروجيني، التوصيلية الكهربائية Electrical Conductivity EC، TH الأملاح الكلية الذائبة Total dissolved solids TDS، العسرة الكلية Total hardness TH، تراكيز الايونات،Ca+2 Mg+2، K+،Cl-، كبريتاتSulfate، نترات Nitrate، بيكربونات Bicarbonate

أشارت نتائج التحاليل عند مقارنتها بالمواصفات القياسية الليبية ومواصفات المنظمة العالمية ان اغلب العينات كانت غير مطابقة للشروط القياسية ؛ويرجع السبب في الغالب الى نوع احواض المياه الجوفية التي تتغذى منها المنطقة وندرة الآمطار التي تغذي تلك الأحواض مما تسبب في تركيز الأملاح بها .

الكلمات المفتاحية: مياه جوفية ، التوصيلية الكهربائية ، الأملاح الكلية الذائبة ،العسرة الكلية.


سماح حسن أبوبكر (جامعة الزنتان) samahhasan@yahoo.com

استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للكشف عن حالات سرطان الرئة عن طريق الرسم البياني للتدرج الموجه (HOG) مع مصنف آلة ناقل الدعم (SVM)


  • الملخص

سرطان الرئة هو السبب الأكثر شيوعًا للوفاةبالسرطان بشكل عام في العالم، حيث يتسبب في وفاة 1.76 مليون شخص كل عام، وهو النوع الأكثر شيوعًا من السرطان بين الرجال والثالث الأكثر شيوعًا بين النساء وفي حين أنه غالبًا ما يرتبط مباشرة بالتدخين، إلا أن 10-20% فقط من الأفراد الذين يصابون بالمرض لم يدخنوا من قبل وفي المراحل المبكرة من سرطان الرئة، قد تكون هناك علامات قليلةإن وجدت وهذا يدل علي وجود خطأ ما وهذا غالبًا ما يؤدي إلى التشخيص المتأخروقد أدى انتشاره في السنوات الأخيرة إلى زيادة معدلات الوفيات وهناك احتمال لزيادة عدد الإصابات في السنوات القادمةونظرًا للمشاكل التي يعاني منها التشخيص البصري لهذه الأمراض، بما في ذلك الحصول على نتائج غير صحيحة وغير دقيقة واستغراق الكثير من الوقت والجهد، فقد تم مؤخرًا استخدام التقنيات الحديثة وتحديدًا تقنيات التعلم الآليMachine learningفي تحليل وتصنيف هذه الأمراض من أجل مساعدة الأطباء في الكشف المبكر والدقيق عن الأمراضوكذلك التغلب على مشكلة نقص الأطباء الخبراء في المناطق الريفية حيث يتم استخدام صور الأشعة السينية للصدر للكشف عن هذا المرض وقد اتبع الباحث في هده الدراسة المنهج التجريبي وتشكلت عينة الدراسة من 3886 صورة التي أخدت من مستودع GitHub مفتوح المصدر و تقترح هذه الدراسة طريقة الرؤية الآلية من أجل الكشف عن سرطان الرئة في صور الأشعة السينية للصدر و تم بناء نموذج التصنيف باستخدام السمات المأخوذة من صور الأشعة السينية باستخدام الرسم البياني للتدرج الموجه (HOG)وقد أظهر مصنف آلة الدعمالمتجه (SVM) المستخدم في هذا البحث أداءً رائعًا من حيث التصنيفوقد وفرت تقنية ميزة HOG المقترحة مدى دقة عاليةتصل إلي (96.6٪).

الكلمات المفتاحية: سرطان الرئة، صور الأشعة السينية للصدر، صور الأشعة، التعلم الآلي.




كمال السنوسي (جامعة فزان) kam.elsanoussi@fezzanu.edu.ly

إسماعيل ابوغرارة (جامعة فزان)

دراسة كيمائية للمستخلص الإيثانولي والمائي لبذور نبات المورينجا ومدى تأثير هذه المستخلصات على بعض أنواع البكتيريا الموجبة والسالبة لصبغة جرام

الملخص :

أجريت دراسة الفيتو كيميائية لبذور نبات المورينجا أوليفيرا (MoringaOleifera) ومن خلال الاختبارات الكيميائي تم الكشف عن وجود كل من الفلافونيدات، الفينولات، الكربوهيدرات، الجليكوسيدات، قلويدات، التانينات، الصابونيات.

إستهدفت هده الدراسة أيضا اختبار الفاعلية الحيوية، لمستخلص المائي والكحولي، لبذور نبات المورينجا أوليفيرا علي نوعين من البكتيريا أحدهما موجبة لصبغة غرام وهي البكتيريا المكورة العنقودية الذهبية (Staphylococcusaurous) والأخرى سالبة لصبغة غرام وهي بكتيريا EscherichiaColi)).أجريت دراسة الفيتو كيميائية لبذور نبات المورينجا أوليفيرا (MoringaOleifera) ومن خلال الاختبارات الكيميائي تم الكشف عن وجود كل من الفلافونيدات، الفينولات، الكربوهيدرات، الجليكوسيدات، قلويدات، التانينات، الصابونيات.

إستهدفت هده الدراسة أيضا اختبار الفاعلية الحيوية، لمستخلص المائي والكحولي، لبذور نبات المورينجا أوليفيرا علي نوعين من البكتيريا أحدهما موجبة لصبغة غرام وهي البكتيريا المكورة العنقودية الذهبية (Staphylococcusaurous) والأخرى سالبة لصبغة غرام وهي بكتيريا EscherichiaColi)).


فاطمة عبدالمولى محمد النويجي (كلية التقنية الطبية مصراته) ftareg75@gmail.com