ملخص البحث:

 تناول البحث تناول البحث مرحلة مهمة وحساسة في تشكيل شخصية الطفل , وهي مرحلة ما قبل المدرسة والتي تسمى "الروضة" ، فهي مرحلة هامة لتنمية قدراته ومواهبه ، وإن المعلم هو من يقود هذه المرحلة وهو الذي من خلاله تتم العملية التربوية ، ولذلك يجب أن يكون معد إعدادا جيد وفق معايير تربوية ذات جودة عالية لتطوير أداءه المهني باعتبار الجودة في التعليم من أولى أولويات الدول المتقدمة لتصبح مؤشر على التقدم والتطور والبحث ، وإن أهمية البحث تأتي من أهمية هذه المرحلة المهمة ، وكذلك لأهمية إعداد معلم رياض الأطفال إعدادا جيدا وفق معايير جيدة وشاملة .

حيث تناول البحث الواقع الحالي لإعداد معلم رياض الأطفال ، ونظام الدراسة المعد ،والمعايير التربوية التي تنص عليها الجودة الشاملة والتي يجب توافرها ، ثم وضع تصور الدراسة المقترح لتأهيل المعلم وفق المعايير المطلوبة مع بيان أسباب الاهتمام بالجودة . وخلاصة القول فقد توصلت الدراسة إلى المقترح الذي قدمته ، حيث تم تقسيمه إلى عدة نقاط متمثلة في سياسة قبول الطالب وشروطها , وفلسفة إعداد الطالب المعلم , مع اقتراح للبرنامج المهني لإعداد الطالب ، وايضا التطرق إلى الجانب الثقافي للطالب وتعزيز القيم الوطنية لديه ، وأن يكون هذا الجانب مكملا للعملية التربوية ، مع التنويه إلى مجموعة من التوصيات والمقترحات .   

المستخلص

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة توافر أبعاد جودة الحياة الوظيفية (الرواتب والمكافآت، الأمان والاستقرار الوظيفي، التوازن بين الحياة الوظيفية والشخصية، فرص الترقي والتقدم الوظيفي، المزايا والخدمات الاجتماعية) وأثرها في أداء أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الليبية، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الليبية لعام 2024م، وبلغت عينة الدراسة (147) عضو هيئة تدريس اختيروا بطريقة عشوائية، واستخدمت الاستبانة الإلكترونية لجمع بيانات الدراسة الميدانية، ولتحقيق أهداف الدراسة وتحليل فرضياتها اُستخدمت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية، وتحليل الانحدار الخطي المتعدد والبسيط، من خلال البرنامج الإحصائي (SPSS). توصلت الدراسة إلى أن تقديرات أفراد عينة الدراسة لدرجة توافر جودة الحياة الوظيفية لجميع الأبعاد جاءت بدرجة متوسطة، كما أوضحت النتائج أيضاً أن أبعاد جودة الحياة الوظيفية مجتمعة تؤثر بشكل إيجابي في أداء أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الليبية، بالإضافة إلى وجود تأثير موجب ذي دلالة إحصائية بين كل بُعد من أبعاد جودة الحياة الوظيفية وبين الأداء الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس عدا بُعد التوازن بين الحياة الوظيفية والشخصية.

الكلمات المفتاحية: جودة الحياة الوظيفية، الأداء الوظيفي.

المستخلص:

تهدف هذه الد ا رسة إلى التعرف على أثر مبادي الحوكمة عى تحسين الاداء الوظيفي

بالمحلس البلدي ال ا زوية بطريقة منهجية ، وتم استخدام أبعاد الد ا رسة في المتغير المستقل "

مبادي الحوكمة" حيث تمثلت في ) بعد الشفافية، وبعد المساءلة، والبعد المشاركة، العدالة،

الفاعلية( أما المتغير التابع فتتمثل في الاداء الوظيفي وبأبعادها ) الكفاءة والفاعلية،

الانتاجية(، ولتحقيق أهداف الد ا رسة تم اختيار عينة عشوية بسيطة وتوزيع قائمة استقصاء

على عينة الد ا رسة المكونة من العاملين في المجلس البلدي ال ا زوية البالغ عددهم 150

موظف، وتم استرداد 130 استمارة، صالحة للتحليل الإحصائي، حيث تم تحليل البيانات

وإختبار الفرضيات بإستخدام الحزمة الإحصائية) SPSS .

الملخص :

تعتبر رياضة كرة اليد من الانشطة الرياضية التي تتميز بالأثارة والمتعة والتشويق

وتحتل مرك ا ز متقدما بين الألعاب التي يتنافس عليها محليا وقاريا واولمبيا حيث تطورت

بشكل ملحوظ منذ نشأتها حتى الان من النواحي القانونية والفنية ، وفى المقابل يتطلب هذا

التطور تخطيط عام في مجال التدريب الرياضي لذا لم يعد ظهور اللاعبين والفرق المتميزة

وليدة الصدفة او الموهبة الطبيعية بل اصبح من النواتج الأساسية للتخطيط العلمي للتدريب

الموجه نحو تنمية وتحسين قد ا رت الناشئين البدنية والمهارية والفسيولوجية والنفسية والخطية

بشكل تدريجي للوصول الى المستويات الرياضية العالية .